منظمة التربية والعلوم والثقاف
- المجتمع الغربي يقوم على أساس مادي بحت وأن الإله عندهم ليس له علاقة بالحياة ولا النظام بعكس المجتمع الغربي
- الاسلام حفظ للمراة حقوقها وجعل من حقها مزاولة أعمالها من إدارة أملاكها بعكس المراة الغربية التي لأصبحت مرحاض للرجال
- النظام الاسلامي يختلف إختلافا جذريا ويتناقض مع وجهة منظمة التربية والعلوم والثقافة في كيفية المساواة بين الجنسين
- ومما جاء في ميثاق هذه المنظمة الكفرية طبعا في الفصل العاشر المجلد الثالث ان الاسلام دين ملفق من اليهودية والمسيحية والوثنية العربية
- ومما جاء فيه أيضا ان القران ليس فيه بلاغة وأن الاحاديث النبوية وضعت قبل النبي صلى الله عليه وسلم ونسبت اليه
- الإسلام أرهق اهل الذمة في الجزية والخراج والمراء ليس لها قيمة عند المسلمين
- كل هذا صدر من منظمة يفترض ان تكون محايدة والتي قال عنها ابن عثيمين انها ليست الا مجرد اتفاقيات مباحة بين المسلمين والكفار
- الدولة السعودية التي نصر الله بها الحق وأهله ؟؟؟؟تدعم هذه المنظمة بأموال المسلمين التي نهبوها وتفتخر انها من أوائل الدول التي وقعت على هذه الاتفاقية
- التعليم في مجمل العالم الاسلامي والعربي ضعيفا بالرغم من وجود هذه المنظمة وساعد في ذلك فساد أنظمة الحكم
(وجه الشريط الأول)
حجم الملف: 6.77 MB
(وجه الشريط الثاني)
حجم الملف: 6.9 MB