التحاكم لمحكمة العدل الدولية
- وظيفة المحكمة ان تفصل بين الدول المتنازعة وفقا لأحكام القانون الدولي العام
- لا يترافع لمحكمة العدل الدولية إلا الأعضاء المسجلين لدى الأمم المتحدة
- لا يستطيع المسلمين تطبيق الاحكام الشرعية على اللواط والزنا لانه لا بأس به في القانون الدولي ولا يعاقب عليه وهذا ما يتناقض مع الإسلام
- يجب أن تسوي الدول الإسلامية منازاعتها مع الغرب حسب العرف الدولي الذي استقر والذي لا يخالف الشرع مثل الحماية الدبلوماسية والرق
- في حال تفكك المسلمين الى دويلات وعدم تجمعهم في دولة واحدة وحصول أي تنازع بين أي دويلتين يجب تطبيق قوله تعالى (وإن طائفتان من المؤمنين إقتتلوا فأصلحوا بينهما)
- لا يجوز أن تكون هناك محكمة دولية معروفة العنوان لكن يجب أن يكون هناك قواعد ونظام جاهز للتطبيق في حال حصول أي تنازع
- الأمم المتحدة بمافيها محكمة العدل الدولية متناقضة جذريا من جانبين أولا: انها ليست منظمة معتبرة بل هي شبه دولة تحكمها العلمانية، وثانيا: انها تظم دول اسلامية ترفض شعوبها التحاكم اليها
- إما ان تكون هناك دولة عالمية اسلامية أويكون هناك منظمة عالمية عادلة تقتصر على ماهو دولي بالفعل وليس التدخل في الشؤون الداخلية للدول
- القانون الدولي يتناقض كل التناقض مع الاسلام ولا يجب للمسلمين التحاكم اليه
(وجه الشريط الأول)
حجم الملف: 7.02 MB
(وجه الشريط الثاني)
حجم الملف: 7.1 MB